استشارة نفسية عبر الإنترنت - An Overview
استشارة نفسية عبر الإنترنت - An Overview
Blog Article
يتوفر الإسكيتامين أيضًا، وهو شكل من أشكال الكيتامين، للأشخاص الذين يعانون من اضطراب الاكتئاب الكبير ولم يستجيبوا للعلاجات التقليدية.وهو يُعطى على شكل رذاذ أنفي.ويُستَعملُ بجرعاتٍ منخفضة أكثر من تلك المُستَعملة في التخدير.
وتعتبر جامعة فرانكفورت من أبرز المؤسسات التعليمية التي ساهمت في تطور الطب النفسي في المدينة، حيث تمتلك كلية الطب في الجامعة قسمًا متخصصًا في الطب النفسي والصحة العقلية، وتقدم برامج تعليمية متنوعة في هذا المجال.
كثيرًا ما يكون من المفيد تكرارُ الجرعة كل أسبوع أو نحو ذلك، ولكنَّ قد يتوقف مفعول ذلك بعد بضعة أشهر، على الرغم من أنَّ عددًا قليلًا من الأشخاص يمكنهم المحافظة على تحسن حالاتهم من خلال مُعالجة واحدة في الشهر.
مارس أنشطة ممتعة: قم بالأنشطة التي تستمتع بها والتي تجلب لك الشعور بالسعادة أو النجاح.
هذا المقال مدقق بعناية من قبل فريقنا المختص ليقدم لكم المعلومة الأدق والأكثر فائدة.
تقنيات التأمل والاسترخاء: يمكن أن تساعدك تمارين التأمل والتنفس العميق أو ارخاء العضلات التدريجي في تقليل التوتر وزيادة الشعور بالهدوء والطمأنينة.
قد تكون هناك حاجة إلى استخدام طريقة التجربة والخطأ لاكتشاف أي العلاجات تعمل بشكل أفضل بالنسبة لك.
ويُستَخدم مع علاج نفسي آمن توليفة من مضادَّات اكتئاب أخرى تُؤخذ عن طريق الفم من أجل مُعالجة الاكتئاب المقاوم للمعالجة.
هل هناك مواقف أخرى محتملة، أو مشكلات نفسية أو مشكلات في الصحة البدنية ربما تكون السبب في إثارة قلقي أو زيادته؟
ضع في اعتبارك المساعدة المهنية: إذا استمرّ حزنك أو أصبح لا يُحتمل أو صار يقف عقبة أمام أداء مهام يومك، فربما عليك أن تطلب المساعدة المهنية من مقدم خدمات الصحة النفسية والذي بمقدوره تقديم التقييم المناسب والتشخيص والتوصية بخيارات العلاج المناسبة مثل الأدوية إذا لزم الأمر.
في مدينة فرانكفورت، يوجد العديد من الأطباء النفسيين المتمرسين والبارعين الذين يلتزمون بتقديم الدعم والعلاج في مجال الصحة النفسية للمجتمع المحلي.
قد لا تعني الوحدة بالضرورة الحزن، لكن يمكن أن يتداخل الحزن والوحدة في بعض الأحيان، حيث يمكن أن يحدث الحزن في وجود أو عدم وجود الوحدة، لأنه في الأساس استجابة عاطفية لمواقف أو أحداث معينة.
سنحاول في هذا المقال تسليط الضوء على الأطباء النفسيين الذين يمتلكون خبرة وكفاءة عالية في مجالهم، والذين يمكنهم توفير المساعدة الصحية النفسية اللازمة للأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب، القلق، الإدمان، والعديد من الأمراض النفسية الأخرى.
ويمكن أن تساهم الضغوطات المتواترة، مثل مشاكل العلاقات المستمرة أو الصعوبات المتعلقة بالعمل، في مواصلة انخفاض الحالة المزاجية.